NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

hamza2024

نسوانجى مبتدأ
عضو
إنضم
16 مايو 2024
المشاركات
1
مستوى التفاعل
22
نقاط
120
الجنس
ذكر
الدولة
Egypt
توجه جنسي
أنجذب للإناث
أنا حمزة 35 سنة اتجوزت من 8 سنين وبسبب ضغوط الحياة انفصلت عن مراتي .. بعد الطلاق حسيت بفراغ كبير وبقيت لوحدي في البيت وكنت محتاج لست في حياتي، لكن الماديات لا تسمح لمشروع جواز جديد.
في يوم راجع من الشغل لقيت سكان أجروا الشقة اللي جنبي في نفس الدور .. أسرة مكونة من أم أرملة عمرها 47 سنة وإسمها منى وابنها نور 22 سنة وطفلة صغيرة فرح 7 سنين.
فرحت إن هيبقى في صوت في البيت بدل السكوت ده نظراً إنها عمارة صغيرة وشقق كتير فيها مش ساكنة، المهم رحبت بيهم وقلتلهم أنا معاكم لو محتاجين أي حاجة.
أنا بصراحة عجبتني الست جداً .. جميلة وطولها متوسط وجسمها ملفوف ومش باين عليها السن آخرها 35 سنة بالكتير وكنت مفكرها أختهم الكبيرة مش أمهم.
بعد مرور أيام بدأت اتعرف عليهم وأقرب منهم وأخلي علاقتي قوية بيهم وهم كانوا مبسوطين باهتمامي بيهم وخصوصاً أمهم منى، وكنت بتعامل بحذر عشان متحسش إني بتقرب ليها عشان طمعان في جمالها وجسمها.
كل ده بقرب بخطوات بطيئة عشان أقرب من منى أكتر لكن ابنها نور غير مسار الأحداث تماماً.
في يوم كنت نازل الشغل ورايح أركب المترو قابلت نور نازل معايا سلمت عليها وسألته رايح فين قال رايح الكلية وبيركب المترو .. فقلتله طريقنا واحد يلا بينا ركبنا المترو وطبعاً كالعادة كان زحمة والناس لازقة في بعض ونور كان واقف قدامي وظهره كله لازق فيا، أنا مفيش حاجة كانت في دماغي لكن كنت مستغرب إنه مش بيحاول يبعد وأنا كنت ساند على الباب وجنبي ناس مش عارف اتحرك.
بعد ما نزلنا سألني بتخلص شغل إمتى؟ قلتله الساعة 4 أو 5 بالكتير قالي ممكن استناك نرجع سوا .. قلتله مفيش مشكلة وأنا مستغرب ، المهم قابلته واحنا راجعين قلتله تعالى نتغدى مع بعض، قالي ليه مش بتاكل في البيت قلتله ما أنا قاعد لوحدي وبكسل أعمل حاجة .. قالي اشمعنا مش بتكسل وأنت بتتمرن .. قلتله وعرفت منين قالي شوفتك من الشباك اللي على المنور بين شقتك وشقتنا وعجبني جسمك الرياضي أوي .. بدأت أحس إن مركز معايا ونظراته ليا غريبة ومش طبيعية وبحس إنه لما بيتكلم معايا بيبقى رقيق ومايص وهو شكله جميل وأبيض يشبه مامته .. المهم قالي متجيبش حاجة احنا نروح ونعمل أكل في البيت قلتله أنت بتعرف تطبخ قالي أيوه ماما هي اللي علمتني .. قلتله ماشي اشترينا حاجات وطلعنا الشقة وهو دخل المطبخ يعمل الأكل وبعد ما خلص قعدنا نتكلم وسألني ليه مش بتتجوز تاني قلتله الظروف المادية والدنيا صعبة .. قالي ما أنت ممكن تتجوز حد من غير ما يكلفك .. قلتله إزاي بس لو عندك حد أنا موافق .. قالي فيه هات رقمك اللي عليه واتس وهبعتلك التفاصيل اديته الرقم
وراح شقتهم وبعد ساعتين كده لقيته بعتلي صور واحدة ب**** جسمها جامد .. وقالي إيه رأيك قلتله الجسم جميل لكن مشوفتش وشها قالي هتشوفه قريب .. قلتله ودي نظامها إيه قالي هتتجوزها من غير أي مصاريف وهتبقى ست بيت تلبي كل رغباتك .
تاني يوم عدى عليا في البيت وقالي هوريك صور الست من غير **** .. فتح تليفونه وفرجني على الصور وكانت المفاجأة .. هو اللي كان لابس ال**** وعامل ميكاب تحت ال**** ولا أجدعها ست .. أنا شاكك فيه بس متخيلتش إنه بالجرأة دي .. قلتله أنت عاوز إيه دلوقتي .. قاللي أنا أول ما شوفتك وأنا نفسي أكون في حضنك .. قلتله أنت حر في نفسك لكن أنا مليش في السكة دي .. قاللي جربني معجبتكش مش هنكررها تاني أنا نفسي حد يطلع البنت اللي جوايا ومفيش حد دخل دماغي غيرك .. كلامه هيجني جداً ولقيته بيقلع التيشرت والبنطلون وكان لابس اندر حريمي أسود يجنن وجسمه ناعم مفيش فيه شعرة وبقى متعلق في رقبتي لأني أطول منه بكتير وأنا كنت مولع وبعد كام دقيقة من الدلع والمحن بتاعه ممسكتش نفسي وفجأة هجمت على شفايفه الطرية وفضلت أقطع فيهم وإيدي بتعصر كل حتة في جسمه وهو قاعد يتلوى ويتأوه بمحن ولا أجدعها مرة .. زنقته في الحيطة وشفايفي بتقطع رقبته بوس وصوابعي في بوقه وقمت منزل الشورت ومجرد ما دخلت الراس بس لقيت جسمه بيرعش وبيتأوه بصوت عالي .. ببص لقيت بتاعه بينزل وهو في دنيا تانية .. شوفت المنظر ده هيجت أكتر وقمت مدخل أكتر ومش عاوز أسرع عشان ميتوجعش جامد وهو بيتأوه ويقولي أكتر يا حبيبي.. متعني .. أنا كلي ملكك وكل ما محنه يزيد أنا أسخن أكتر .. لحد ما لقيته بيقولي نيمني على السرير جسمي مش شايلني .. دخلنا الأوضة ونام على ضهره ورفعت رجليه على كتفي وفضلت أرزع فيه 10 دقايق لحد ما شلال لبن نزلته جواه .. لكن حسيت إني لسه مشبعتش منه .. نمت فوقه وفضلت أبوس فيه وأسيحه لحد ما سخنت تاني .. نيمته على جنبه ودخلته فيه وظهره ليا وحضنته جامد وإيدي بتعصر في صدره وهو يتأوه ويقول بصوت ناعم آه يا حبيبي بحب الوضع ده أوي وفضلنا على كده لحد ما نزلت جواه تاني وفضل نايم في حضني مش عاوز أسيبه وهو مش عاوز يقوم لدرجة إني نسيت إنه ولد وإن مراتي اللي في حضني .....

للقصة بقية انتظروا الجزء الثاني
 
  • عجبني
  • نار ياحبيبي نار
  • حبيته
التفاعلات: الساحر الرمنسى, سامى سامى, moodyx و 19 آخرين
أنا حمزة 35 سنة اتجوزت من 8 سنين وبسبب ضغوط الحياة انفصلت عن مراتي .. بعد الطلاق حسيت بفراغ كبير وبقيت لوحدي في البيت وكنت محتاج لست في حياتي، لكن الماديات لا تسمح لمشروع جواز جديد.
في يوم راجع من الشغل لقيت سكان أجروا الشقة اللي جنبي في نفس الدور .. أسرة مكونة من أم أرملة عمرها 47 سنة وإسمها منى وابنها نور 22 سنة وطفلة صغيرة فرح 7 سنين.
فرحت إن هيبقى في صوت في البيت بدل السكوت ده نظراً إنها عمارة صغيرة وشقق كتير فيها مش ساكنة، المهم رحبت بيهم وقلتلهم أنا معاكم لو محتاجين أي حاجة.
أنا بصراحة عجبتني الست جداً .. جميلة وطولها متوسط وجسمها ملفوف ومش باين عليها السن آخرها 35 سنة بالكتير وكنت مفكرها أختهم الكبيرة مش أمهم.
بعد مرور أيام بدأت اتعرف عليهم وأقرب منهم وأخلي علاقتي قوية بيهم وهم كانوا مبسوطين باهتمامي بيهم وخصوصاً أمهم منى، وكنت بتعامل بحذر عشان متحسش إني بتقرب ليها عشان طمعان في جمالها وجسمها.
كل ده بقرب بخطوات بطيئة عشان أقرب من منى أكتر لكن ابنها نور غير مسار الأحداث تماماً.
في يوم كنت نازل الشغل ورايح أركب المترو قابلت نور نازل معايا سلمت عليها وسألته رايح فين قال رايح الكلية وبيركب المترو .. فقلتله طريقنا واحد يلا بينا ركبنا المترو وطبعاً كالعادة كان زحمة والناس لازقة في بعض ونور كان واقف قدامي وظهره كله لازق فيا، أنا مفيش حاجة كانت في دماغي لكن كنت مستغرب إنه مش بيحاول يبعد وأنا كنت ساند على الباب وجنبي ناس مش عارف اتحرك.
بعد ما نزلنا سألني بتخلص شغل إمتى؟ قلتله الساعة 4 أو 5 بالكتير قالي ممكن استناك نرجع سوا .. قلتله مفيش مشكلة وأنا مستغرب ، المهم قابلته واحنا راجعين قلتله تعالى نتغدى مع بعض، قالي ليه مش بتاكل في البيت قلتله ما أنا قاعد لوحدي وبكسل أعمل حاجة .. قالي اشمعنا مش بتكسل وأنت بتتمرن .. قلتله وعرفت منين قالي شوفتك من الشباك اللي على المنور بين شقتك وشقتنا وعجبني جسمك الرياضي أوي .. بدأت أحس إن مركز معايا ونظراته ليا غريبة ومش طبيعية وبحس إنه لما بيتكلم معايا بيبقى رقيق ومايص وهو شكله جميل وأبيض يشبه مامته .. المهم قالي متجيبش حاجة احنا نروح ونعمل أكل في البيت قلتله أنت بتعرف تطبخ قالي أيوه ماما هي اللي علمتني .. قلتله ماشي اشترينا حاجات وطلعنا الشقة وهو دخل المطبخ يعمل الأكل وبعد ما خلص قعدنا نتكلم وسألني ليه مش بتتجوز تاني قلتله الظروف المادية والدنيا صعبة .. قالي ما أنت ممكن تتجوز حد من غير ما يكلفك .. قلتله إزاي بس لو عندك حد أنا موافق .. قالي فيه هات رقمك اللي عليه واتس وهبعتلك التفاصيل اديته الرقم
وراح شقتهم وبعد ساعتين كده لقيته بعتلي صور واحدة ب**** جسمها جامد .. وقالي إيه رأيك قلتله الجسم جميل لكن مشوفتش وشها قالي هتشوفه قريب .. قلتله ودي نظامها إيه قالي هتتجوزها من غير أي مصاريف وهتبقى ست بيت تلبي كل رغباتك .
تاني يوم عدى عليا في البيت وقالي هوريك صور الست من غير ** .. فتح تليفونه وفرجني على الصور وكانت المفاجأة .. هو اللي كان لابس ال** وعامل ميكاب تحت ال**** ولا أجدعها ست .. أنا شاكك فيه بس متخيلتش إنه بالجرأة دي .. قلتله أنت عاوز إيه دلوقتي .. قاللي أنا أول ما شوفتك وأنا نفسي أكون في حضنك .. قلتله أنت حر في نفسك لكن أنا مليش في السكة دي .. قاللي جربني معجبتكش مش هنكررها تاني أنا نفسي حد يطلع البنت اللي جوايا ومفيش حد دخل دماغي غيرك .. كلامه هيجني جداً ولقيته بيقلع التيشرت والبنطلون وكان لابس اندر حريمي أسود يجنن وجسمه ناعم مفيش فيه شعرة وبقى متعلق في رقبتي لأني أطول منه بكتير وأنا كنت مولع وبعد كام دقيقة من الدلع والمحن بتاعه ممسكتش نفسي وفجأة هجمت على شفايفه الطرية وفضلت أقطع فيهم وإيدي بتعصر كل حتة في جسمه وهو قاعد يتلوى ويتأوه بمحن ولا أجدعها مرة .. زنقته في الحيطة وشفايفي بتقطع رقبته بوس وصوابعي في بوقه وقمت منزل الشورت ومجرد ما دخلت الراس بس لقيت جسمه بيرعش وبيتأوه بصوت عالي .. ببص لقيت بتاعه بينزل وهو في دنيا تانية .. شوفت المنظر ده هيجت أكتر وقمت مدخل أكتر ومش عاوز أسرع عشان ميتوجعش جامد وهو بيتأوه ويقولي أكتر يا حبيبي.. متعني .. أنا كلي ملكك وكل ما محنه يزيد أنا أسخن أكتر .. لحد ما لقيته بيقولي نيمني على السرير جسمي مش شايلني .. دخلنا الأوضة ونام على ضهره ورفعت رجليه على كتفي وفضلت أرزع فيه 10 دقايق لحد ما شلال لبن نزلته جواه .. لكن حسيت إني لسه مشبعتش منه .. نمت فوقه وفضلت أبوس فيه وأسيحه لحد ما سخنت تاني .. نيمته على جنبه ودخلته فيه وظهره ليا وحضنته جامد وإيدي بتعصر في صدره وهو يتأوه ويقول بصوت ناعم آه يا حبيبي بحب الوضع ده أوي وفضلنا على كده لحد ما نزلت جواه تاني وفضل نايم في حضني مش عاوز أسيبه وهو مش عاوز يقوم لدرجة إني نسيت إنه ولد وإن مراتي اللي في حضني .....

للقصة بقية انتظروا الجزء الثاني
شبه قصتي اووي
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: موجب و تبادل و hamza2024
أنا حمزة 35 سنة اتجوزت من 8 سنين وبسبب ضغوط الحياة انفصلت عن مراتي .. بعد الطلاق حسيت بفراغ كبير وبقيت لوحدي في البيت وكنت محتاج لست في حياتي، لكن الماديات لا تسمح لمشروع جواز جديد.
في يوم راجع من الشغل لقيت سكان أجروا الشقة اللي جنبي في نفس الدور .. أسرة مكونة من أم أرملة عمرها 47 سنة وإسمها منى وابنها نور 22 سنة وطفلة صغيرة فرح 7 سنين.
فرحت إن هيبقى في صوت في البيت بدل السكوت ده نظراً إنها عمارة صغيرة وشقق كتير فيها مش ساكنة، المهم رحبت بيهم وقلتلهم أنا معاكم لو محتاجين أي حاجة.
أنا بصراحة عجبتني الست جداً .. جميلة وطولها متوسط وجسمها ملفوف ومش باين عليها السن آخرها 35 سنة بالكتير وكنت مفكرها أختهم الكبيرة مش أمهم.
بعد مرور أيام بدأت اتعرف عليهم وأقرب منهم وأخلي علاقتي قوية بيهم وهم كانوا مبسوطين باهتمامي بيهم وخصوصاً أمهم منى، وكنت بتعامل بحذر عشان متحسش إني بتقرب ليها عشان طمعان في جمالها وجسمها.
كل ده بقرب بخطوات بطيئة عشان أقرب من منى أكتر لكن ابنها نور غير مسار الأحداث تماماً.
في يوم كنت نازل الشغل ورايح أركب المترو قابلت نور نازل معايا سلمت عليها وسألته رايح فين قال رايح الكلية وبيركب المترو .. فقلتله طريقنا واحد يلا بينا ركبنا المترو وطبعاً كالعادة كان زحمة والناس لازقة في بعض ونور كان واقف قدامي وظهره كله لازق فيا، أنا مفيش حاجة كانت في دماغي لكن كنت مستغرب إنه مش بيحاول يبعد وأنا كنت ساند على الباب وجنبي ناس مش عارف اتحرك.
بعد ما نزلنا سألني بتخلص شغل إمتى؟ قلتله الساعة 4 أو 5 بالكتير قالي ممكن استناك نرجع سوا .. قلتله مفيش مشكلة وأنا مستغرب ، المهم قابلته واحنا راجعين قلتله تعالى نتغدى مع بعض، قالي ليه مش بتاكل في البيت قلتله ما أنا قاعد لوحدي وبكسل أعمل حاجة .. قالي اشمعنا مش بتكسل وأنت بتتمرن .. قلتله وعرفت منين قالي شوفتك من الشباك اللي على المنور بين شقتك وشقتنا وعجبني جسمك الرياضي أوي .. بدأت أحس إن مركز معايا ونظراته ليا غريبة ومش طبيعية وبحس إنه لما بيتكلم معايا بيبقى رقيق ومايص وهو شكله جميل وأبيض يشبه مامته .. المهم قالي متجيبش حاجة احنا نروح ونعمل أكل في البيت قلتله أنت بتعرف تطبخ قالي أيوه ماما هي اللي علمتني .. قلتله ماشي اشترينا حاجات وطلعنا الشقة وهو دخل المطبخ يعمل الأكل وبعد ما خلص قعدنا نتكلم وسألني ليه مش بتتجوز تاني قلتله الظروف المادية والدنيا صعبة .. قالي ما أنت ممكن تتجوز حد من غير ما يكلفك .. قلتله إزاي بس لو عندك حد أنا موافق .. قالي فيه هات رقمك اللي عليه واتس وهبعتلك التفاصيل اديته الرقم
وراح شقتهم وبعد ساعتين كده لقيته بعتلي صور واحدة ب**** جسمها جامد .. وقالي إيه رأيك قلتله الجسم جميل لكن مشوفتش وشها قالي هتشوفه قريب .. قلتله ودي نظامها إيه قالي هتتجوزها من غير أي مصاريف وهتبقى ست بيت تلبي كل رغباتك .
تاني يوم عدى عليا في البيت وقالي هوريك صور الست من غير ** .. فتح تليفونه وفرجني على الصور وكانت المفاجأة .. هو اللي كان لابس ال** وعامل ميكاب تحت ال**** ولا أجدعها ست .. أنا شاكك فيه بس متخيلتش إنه بالجرأة دي .. قلتله أنت عاوز إيه دلوقتي .. قاللي أنا أول ما شوفتك وأنا نفسي أكون في حضنك .. قلتله أنت حر في نفسك لكن أنا مليش في السكة دي .. قاللي جربني معجبتكش مش هنكررها تاني أنا نفسي حد يطلع البنت اللي جوايا ومفيش حد دخل دماغي غيرك .. كلامه هيجني جداً ولقيته بيقلع التيشرت والبنطلون وكان لابس اندر حريمي أسود يجنن وجسمه ناعم مفيش فيه شعرة وبقى متعلق في رقبتي لأني أطول منه بكتير وأنا كنت مولع وبعد كام دقيقة من الدلع والمحن بتاعه ممسكتش نفسي وفجأة هجمت على شفايفه الطرية وفضلت أقطع فيهم وإيدي بتعصر كل حتة في جسمه وهو قاعد يتلوى ويتأوه بمحن ولا أجدعها مرة .. زنقته في الحيطة وشفايفي بتقطع رقبته بوس وصوابعي في بوقه وقمت منزل الشورت ومجرد ما دخلت الراس بس لقيت جسمه بيرعش وبيتأوه بصوت عالي .. ببص لقيت بتاعه بينزل وهو في دنيا تانية .. شوفت المنظر ده هيجت أكتر وقمت مدخل أكتر ومش عاوز أسرع عشان ميتوجعش جامد وهو بيتأوه ويقولي أكتر يا حبيبي.. متعني .. أنا كلي ملكك وكل ما محنه يزيد أنا أسخن أكتر .. لحد ما لقيته بيقولي نيمني على السرير جسمي مش شايلني .. دخلنا الأوضة ونام على ضهره ورفعت رجليه على كتفي وفضلت أرزع فيه 10 دقايق لحد ما شلال لبن نزلته جواه .. لكن حسيت إني لسه مشبعتش منه .. نمت فوقه وفضلت أبوس فيه وأسيحه لحد ما سخنت تاني .. نيمته على جنبه ودخلته فيه وظهره ليا وحضنته جامد وإيدي بتعصر في صدره وهو يتأوه ويقول بصوت ناعم آه يا حبيبي بحب الوضع ده أوي وفضلنا على كده لحد ما نزلت جواه تاني وفضل نايم في حضني مش عاوز أسيبه وهو مش عاوز يقوم لدرجة إني نسيت إنه ولد وإن مراتي اللي في حضني .....

للقصة بقية انتظروا الجزء الثاني
يا بختك ما في احلى من هيك استمتع وخليه مراتك
 
  • عجبني
التفاعلات: موجب و تبادل، أربعيني هايج و ناقد بناء
أنا حمزة 35 سنة اتجوزت من 8 سنين وبسبب ضغوط الحياة انفصلت عن مراتي .. بعد الطلاق حسيت بفراغ كبير وبقيت لوحدي في البيت وكنت محتاج لست في حياتي، لكن الماديات لا تسمح لمشروع جواز جديد.
في يوم راجع من الشغل لقيت سكان أجروا الشقة اللي جنبي في نفس الدور .. أسرة مكونة من أم أرملة عمرها 47 سنة وإسمها منى وابنها نور 22 سنة وطفلة صغيرة فرح 7 سنين.
فرحت إن هيبقى في صوت في البيت بدل السكوت ده نظراً إنها عمارة صغيرة وشقق كتير فيها مش ساكنة، المهم رحبت بيهم وقلتلهم أنا معاكم لو محتاجين أي حاجة.
أنا بصراحة عجبتني الست جداً .. جميلة وطولها متوسط وجسمها ملفوف ومش باين عليها السن آخرها 35 سنة بالكتير وكنت مفكرها أختهم الكبيرة مش أمهم.
بعد مرور أيام بدأت اتعرف عليهم وأقرب منهم وأخلي علاقتي قوية بيهم وهم كانوا مبسوطين باهتمامي بيهم وخصوصاً أمهم منى، وكنت بتعامل بحذر عشان متحسش إني بتقرب ليها عشان طمعان في جمالها وجسمها.
كل ده بقرب بخطوات بطيئة عشان أقرب من منى أكتر لكن ابنها نور غير مسار الأحداث تماماً.
في يوم كنت نازل الشغل ورايح أركب المترو قابلت نور نازل معايا سلمت عليها وسألته رايح فين قال رايح الكلية وبيركب المترو .. فقلتله طريقنا واحد يلا بينا ركبنا المترو وطبعاً كالعادة كان زحمة والناس لازقة في بعض ونور كان واقف قدامي وظهره كله لازق فيا، أنا مفيش حاجة كانت في دماغي لكن كنت مستغرب إنه مش بيحاول يبعد وأنا كنت ساند على الباب وجنبي ناس مش عارف اتحرك.
بعد ما نزلنا سألني بتخلص شغل إمتى؟ قلتله الساعة 4 أو 5 بالكتير قالي ممكن استناك نرجع سوا .. قلتله مفيش مشكلة وأنا مستغرب ، المهم قابلته واحنا راجعين قلتله تعالى نتغدى مع بعض، قالي ليه مش بتاكل في البيت قلتله ما أنا قاعد لوحدي وبكسل أعمل حاجة .. قالي اشمعنا مش بتكسل وأنت بتتمرن .. قلتله وعرفت منين قالي شوفتك من الشباك اللي على المنور بين شقتك وشقتنا وعجبني جسمك الرياضي أوي .. بدأت أحس إن مركز معايا ونظراته ليا غريبة ومش طبيعية وبحس إنه لما بيتكلم معايا بيبقى رقيق ومايص وهو شكله جميل وأبيض يشبه مامته .. المهم قالي متجيبش حاجة احنا نروح ونعمل أكل في البيت قلتله أنت بتعرف تطبخ قالي أيوه ماما هي اللي علمتني .. قلتله ماشي اشترينا حاجات وطلعنا الشقة وهو دخل المطبخ يعمل الأكل وبعد ما خلص قعدنا نتكلم وسألني ليه مش بتتجوز تاني قلتله الظروف المادية والدنيا صعبة .. قالي ما أنت ممكن تتجوز حد من غير ما يكلفك .. قلتله إزاي بس لو عندك حد أنا موافق .. قالي فيه هات رقمك اللي عليه واتس وهبعتلك التفاصيل اديته الرقم
وراح شقتهم وبعد ساعتين كده لقيته بعتلي صور واحدة ب**** جسمها جامد .. وقالي إيه رأيك قلتله الجسم جميل لكن مشوفتش وشها قالي هتشوفه قريب .. قلتله ودي نظامها إيه قالي هتتجوزها من غير أي مصاريف وهتبقى ست بيت تلبي كل رغباتك .
تاني يوم عدى عليا في البيت وقالي هوريك صور الست من غير ** .. فتح تليفونه وفرجني على الصور وكانت المفاجأة .. هو اللي كان لابس ال** وعامل ميكاب تحت ال**** ولا أجدعها ست .. أنا شاكك فيه بس متخيلتش إنه بالجرأة دي .. قلتله أنت عاوز إيه دلوقتي .. قاللي أنا أول ما شوفتك وأنا نفسي أكون في حضنك .. قلتله أنت حر في نفسك لكن أنا مليش في السكة دي .. قاللي جربني معجبتكش مش هنكررها تاني أنا نفسي حد يطلع البنت اللي جوايا ومفيش حد دخل دماغي غيرك .. كلامه هيجني جداً ولقيته بيقلع التيشرت والبنطلون وكان لابس اندر حريمي أسود يجنن وجسمه ناعم مفيش فيه شعرة وبقى متعلق في رقبتي لأني أطول منه بكتير وأنا كنت مولع وبعد كام دقيقة من الدلع والمحن بتاعه ممسكتش نفسي وفجأة هجمت على شفايفه الطرية وفضلت أقطع فيهم وإيدي بتعصر كل حتة في جسمه وهو قاعد يتلوى ويتأوه بمحن ولا أجدعها مرة .. زنقته في الحيطة وشفايفي بتقطع رقبته بوس وصوابعي في بوقه وقمت منزل الشورت ومجرد ما دخلت الراس بس لقيت جسمه بيرعش وبيتأوه بصوت عالي .. ببص لقيت بتاعه بينزل وهو في دنيا تانية .. شوفت المنظر ده هيجت أكتر وقمت مدخل أكتر ومش عاوز أسرع عشان ميتوجعش جامد وهو بيتأوه ويقولي أكتر يا حبيبي.. متعني .. أنا كلي ملكك وكل ما محنه يزيد أنا أسخن أكتر .. لحد ما لقيته بيقولي نيمني على السرير جسمي مش شايلني .. دخلنا الأوضة ونام على ضهره ورفعت رجليه على كتفي وفضلت أرزع فيه 10 دقايق لحد ما شلال لبن نزلته جواه .. لكن حسيت إني لسه مشبعتش منه .. نمت فوقه وفضلت أبوس فيه وأسيحه لحد ما سخنت تاني .. نيمته على جنبه ودخلته فيه وظهره ليا وحضنته جامد وإيدي بتعصر في صدره وهو يتأوه ويقول بصوت ناعم آه يا حبيبي بحب الوضع ده أوي وفضلنا على كده لحد ما نزلت جواه تاني وفضل نايم في حضني مش عاوز أسيبه وهو مش عاوز يقوم لدرجة إني نسيت إنه ولد وإن مراتي اللي في حضني .....

للقصة بقية انتظروا الجزء الثاني
حلوة كثير قصيرة بس واضحة بتفاصيلها
 
  • عجبني
التفاعلات: الدكر الشرقاوى
جامدة جداً كمل مستنيك❤️❤️💋
 
أنا حمزة 35 سنة اتجوزت من 8 سنين وبسبب ضغوط الحياة انفصلت عن مراتي .. بعد الطلاق حسيت بفراغ كبير وبقيت لوحدي في البيت وكنت محتاج لست في حياتي، لكن الماديات لا تسمح لمشروع جواز جديد.
في يوم راجع من الشغل لقيت سكان أجروا الشقة اللي جنبي في نفس الدور .. أسرة مكونة من أم أرملة عمرها 47 سنة وإسمها منى وابنها نور 22 سنة وطفلة صغيرة فرح 7 سنين.
فرحت إن هيبقى في صوت في البيت بدل السكوت ده نظراً إنها عمارة صغيرة وشقق كتير فيها مش ساكنة، المهم رحبت بيهم وقلتلهم أنا معاكم لو محتاجين أي حاجة.
أنا بصراحة عجبتني الست جداً .. جميلة وطولها متوسط وجسمها ملفوف ومش باين عليها السن آخرها 35 سنة بالكتير وكنت مفكرها أختهم الكبيرة مش أمهم.
بعد مرور أيام بدأت اتعرف عليهم وأقرب منهم وأخلي علاقتي قوية بيهم وهم كانوا مبسوطين باهتمامي بيهم وخصوصاً أمهم منى، وكنت بتعامل بحذر عشان متحسش إني بتقرب ليها عشان طمعان في جمالها وجسمها.
كل ده بقرب بخطوات بطيئة عشان أقرب من منى أكتر لكن ابنها نور غير مسار الأحداث تماماً.
في يوم كنت نازل الشغل ورايح أركب المترو قابلت نور نازل معايا سلمت عليها وسألته رايح فين قال رايح الكلية وبيركب المترو .. فقلتله طريقنا واحد يلا بينا ركبنا المترو وطبعاً كالعادة كان زحمة والناس لازقة في بعض ونور كان واقف قدامي وظهره كله لازق فيا، أنا مفيش حاجة كانت في دماغي لكن كنت مستغرب إنه مش بيحاول يبعد وأنا كنت ساند على الباب وجنبي ناس مش عارف اتحرك.
بعد ما نزلنا سألني بتخلص شغل إمتى؟ قلتله الساعة 4 أو 5 بالكتير قالي ممكن استناك نرجع سوا .. قلتله مفيش مشكلة وأنا مستغرب ، المهم قابلته واحنا راجعين قلتله تعالى نتغدى مع بعض، قالي ليه مش بتاكل في البيت قلتله ما أنا قاعد لوحدي وبكسل أعمل حاجة .. قالي اشمعنا مش بتكسل وأنت بتتمرن .. قلتله وعرفت منين قالي شوفتك من الشباك اللي على المنور بين شقتك وشقتنا وعجبني جسمك الرياضي أوي .. بدأت أحس إن مركز معايا ونظراته ليا غريبة ومش طبيعية وبحس إنه لما بيتكلم معايا بيبقى رقيق ومايص وهو شكله جميل وأبيض يشبه مامته .. المهم قالي متجيبش حاجة احنا نروح ونعمل أكل في البيت قلتله أنت بتعرف تطبخ قالي أيوه ماما هي اللي علمتني .. قلتله ماشي اشترينا حاجات وطلعنا الشقة وهو دخل المطبخ يعمل الأكل وبعد ما خلص قعدنا نتكلم وسألني ليه مش بتتجوز تاني قلتله الظروف المادية والدنيا صعبة .. قالي ما أنت ممكن تتجوز حد من غير ما يكلفك .. قلتله إزاي بس لو عندك حد أنا موافق .. قالي فيه هات رقمك اللي عليه واتس وهبعتلك التفاصيل اديته الرقم
وراح شقتهم وبعد ساعتين كده لقيته بعتلي صور واحدة ب**** جسمها جامد .. وقالي إيه رأيك قلتله الجسم جميل لكن مشوفتش وشها قالي هتشوفه قريب .. قلتله ودي نظامها إيه قالي هتتجوزها من غير أي مصاريف وهتبقى ست بيت تلبي كل رغباتك .
تاني يوم عدى عليا في البيت وقالي هوريك صور الست من غير ** .. فتح تليفونه وفرجني على الصور وكانت المفاجأة .. هو اللي كان لابس ال** وعامل ميكاب تحت ال**** ولا أجدعها ست .. أنا شاكك فيه بس متخيلتش إنه بالجرأة دي .. قلتله أنت عاوز إيه دلوقتي .. قاللي أنا أول ما شوفتك وأنا نفسي أكون في حضنك .. قلتله أنت حر في نفسك لكن أنا مليش في السكة دي .. قاللي جربني معجبتكش مش هنكررها تاني أنا نفسي حد يطلع البنت اللي جوايا ومفيش حد دخل دماغي غيرك .. كلامه هيجني جداً ولقيته بيقلع التيشرت والبنطلون وكان لابس اندر حريمي أسود يجنن وجسمه ناعم مفيش فيه شعرة وبقى متعلق في رقبتي لأني أطول منه بكتير وأنا كنت مولع وبعد كام دقيقة من الدلع والمحن بتاعه ممسكتش نفسي وفجأة هجمت على شفايفه الطرية وفضلت أقطع فيهم وإيدي بتعصر كل حتة في جسمه وهو قاعد يتلوى ويتأوه بمحن ولا أجدعها مرة .. زنقته في الحيطة وشفايفي بتقطع رقبته بوس وصوابعي في بوقه وقمت منزل الشورت ومجرد ما دخلت الراس بس لقيت جسمه بيرعش وبيتأوه بصوت عالي .. ببص لقيت بتاعه بينزل وهو في دنيا تانية .. شوفت المنظر ده هيجت أكتر وقمت مدخل أكتر ومش عاوز أسرع عشان ميتوجعش جامد وهو بيتأوه ويقولي أكتر يا حبيبي.. متعني .. أنا كلي ملكك وكل ما محنه يزيد أنا أسخن أكتر .. لحد ما لقيته بيقولي نيمني على السرير جسمي مش شايلني .. دخلنا الأوضة ونام على ضهره ورفعت رجليه على كتفي وفضلت أرزع فيه 10 دقايق لحد ما شلال لبن نزلته جواه .. لكن حسيت إني لسه مشبعتش منه .. نمت فوقه وفضلت أبوس فيه وأسيحه لحد ما سخنت تاني .. نيمته على جنبه ودخلته فيه وظهره ليا وحضنته جامد وإيدي بتعصر في صدره وهو يتأوه ويقول بصوت ناعم آه يا حبيبي بحب الوضع ده أوي وفضلنا على كده لحد ما نزلت جواه تاني وفضل نايم في حضني مش عاوز أسيبه وهو مش عاوز يقوم لدرجة إني نسيت إنه ولد وإن مراتي اللي في حضني .....

للقصة بقية انتظروا الجزء الثاني
 
نفسي
أنا حمزة 35 سنة اتجوزت من 8 سنين وبسبب ضغوط الحياة انفصلت عن مراتي .. بعد الطلاق حسيت بفراغ كبير وبقيت لوحدي في البيت وكنت محتاج لست في حياتي، لكن الماديات لا تسمح لمشروع جواز جديد.
في يوم راجع من الشغل لقيت سكان أجروا الشقة اللي جنبي في نفس الدور .. أسرة مكونة من أم أرملة عمرها 47 سنة وإسمها منى وابنها نور 22 سنة وطفلة صغيرة فرح 7 سنين.
فرحت إن هيبقى في صوت في البيت بدل السكوت ده نظراً إنها عمارة صغيرة وشقق كتير فيها مش ساكنة، المهم رحبت بيهم وقلتلهم أنا معاكم لو محتاجين أي حاجة.
أنا بصراحة عجبتني الست جداً .. جميلة وطولها متوسط وجسمها ملفوف ومش باين عليها السن آخرها 35 سنة بالكتير وكنت مفكرها أختهم الكبيرة مش أمهم.
بعد مرور أيام بدأت اتعرف عليهم وأقرب منهم وأخلي علاقتي قوية بيهم وهم كانوا مبسوطين باهتمامي بيهم وخصوصاً أمهم منى، وكنت بتعامل بحذر عشان متحسش إني بتقرب ليها عشان طمعان في جمالها وجسمها.
كل ده بقرب بخطوات بطيئة عشان أقرب من منى أكتر لكن ابنها نور غير مسار الأحداث تماماً.
في يوم كنت نازل الشغل ورايح أركب المترو قابلت نور نازل معايا سلمت عليها وسألته رايح فين قال رايح الكلية وبيركب المترو .. فقلتله طريقنا واحد يلا بينا ركبنا المترو وطبعاً كالعادة كان زحمة والناس لازقة في بعض ونور كان واقف قدامي وظهره كله لازق فيا، أنا مفيش حاجة كانت في دماغي لكن كنت مستغرب إنه مش بيحاول يبعد وأنا كنت ساند على الباب وجنبي ناس مش عارف اتحرك.
بعد ما نزلنا سألني بتخلص شغل إمتى؟ قلتله الساعة 4 أو 5 بالكتير قالي ممكن استناك نرجع سوا .. قلتله مفيش مشكلة وأنا مستغرب ، المهم قابلته واحنا راجعين قلتله تعالى نتغدى مع بعض، قالي ليه مش بتاكل في البيت قلتله ما أنا قاعد لوحدي وبكسل أعمل حاجة .. قالي اشمعنا مش بتكسل وأنت بتتمرن .. قلتله وعرفت منين قالي شوفتك من الشباك اللي على المنور بين شقتك وشقتنا وعجبني جسمك الرياضي أوي .. بدأت أحس إن مركز معايا ونظراته ليا غريبة ومش طبيعية وبحس إنه لما بيتكلم معايا بيبقى رقيق ومايص وهو شكله جميل وأبيض يشبه مامته .. المهم قالي متجيبش حاجة احنا نروح ونعمل أكل في البيت قلتله أنت بتعرف تطبخ قالي أيوه ماما هي اللي علمتني .. قلتله ماشي اشترينا حاجات وطلعنا الشقة وهو دخل المطبخ يعمل الأكل وبعد ما خلص قعدنا نتكلم وسألني ليه مش بتتجوز تاني قلتله الظروف المادية والدنيا صعبة .. قالي ما أنت ممكن تتجوز حد من غير ما يكلفك .. قلتله إزاي بس لو عندك حد أنا موافق .. قالي فيه هات رقمك اللي عليه واتس وهبعتلك التفاصيل اديته الرقم
وراح شقتهم وبعد ساعتين كده لقيته بعتلي صور واحدة ب**** جسمها جامد .. وقالي إيه رأيك قلتله الجسم جميل لكن مشوفتش وشها قالي هتشوفه قريب .. قلتله ودي نظامها إيه قالي هتتجوزها من غير أي مصاريف وهتبقى ست بيت تلبي كل رغباتك .
تاني يوم عدى عليا في البيت وقالي هوريك صور الست من غير ** .. فتح تليفونه وفرجني على الصور وكانت المفاجأة .. هو اللي كان لابس ال** وعامل ميكاب تحت ال**** ولا أجدعها ست .. أنا شاكك فيه بس متخيلتش إنه بالجرأة دي .. قلتله أنت عاوز إيه دلوقتي .. قاللي أنا أول ما شوفتك وأنا نفسي أكون في حضنك .. قلتله أنت حر في نفسك لكن أنا مليش في السكة دي .. قاللي جربني معجبتكش مش هنكررها تاني أنا نفسي حد يطلع البنت اللي جوايا ومفيش حد دخل دماغي غيرك .. كلامه هيجني جداً ولقيته بيقلع التيشرت والبنطلون وكان لابس اندر حريمي أسود يجنن وجسمه ناعم مفيش فيه شعرة وبقى متعلق في رقبتي لأني أطول منه بكتير وأنا كنت مولع وبعد كام دقيقة من الدلع والمحن بتاعه ممسكتش نفسي وفجأة هجمت على شفايفه الطرية وفضلت أقطع فيهم وإيدي بتعصر كل حتة في جسمه وهو قاعد يتلوى ويتأوه بمحن ولا أجدعها مرة .. زنقته في الحيطة وشفايفي بتقطع رقبته بوس وصوابعي في بوقه وقمت منزل الشورت ومجرد ما دخلت الراس بس لقيت جسمه بيرعش وبيتأوه بصوت عالي .. ببص لقيت بتاعه بينزل وهو في دنيا تانية .. شوفت المنظر ده هيجت أكتر وقمت مدخل أكتر ومش عاوز أسرع عشان ميتوجعش جامد وهو بيتأوه ويقولي أكتر يا حبيبي.. متعني .. أنا كلي ملكك وكل ما محنه يزيد أنا أسخن أكتر .. لحد ما لقيته بيقولي نيمني على السرير جسمي مش شايلني .. دخلنا الأوضة ونام على ضهره ورفعت رجليه على كتفي وفضلت أرزع فيه 10 دقايق لحد ما شلال لبن نزلته جواه .. لكن حسيت إني لسه مشبعتش منه .. نمت فوقه وفضلت أبوس فيه وأسيحه لحد ما سخنت تاني .. نيمته على جنبه ودخلته فيه وظهره ليا وحضنته جامد وإيدي بتعصر في صدره وهو يتأوه ويقول بصوت ناعم آه يا حبيبي بحب الوضع ده أوي وفضلنا على كده لحد ما نزلت جواه تاني وفضل نايم في حضني مش عاوز أسيبه وهو مش عاوز يقوم لدرجة إني نسيت إنه ولد وإن مراتي اللي في حضني .....

للقصة بقية انتظروا الجزء الثاني
نفسي واحده تنيكني
تليجرام @Rfdertv
 
أنا حمزة 35 سنة اتجوزت من 8 سنين وبسبب ضغوط الحياة انفصلت عن مراتي .. بعد الطلاق حسيت بفراغ كبير وبقيت لوحدي في البيت وكنت محتاج لست في حياتي، لكن الماديات لا تسمح لمشروع جواز جديد.
في يوم راجع من الشغل لقيت سكان أجروا الشقة اللي جنبي في نفس الدور .. أسرة مكونة من أم أرملة عمرها 47 سنة وإسمها منى وابنها نور 22 سنة وطفلة صغيرة فرح 7 سنين.
فرحت إن هيبقى في صوت في البيت بدل السكوت ده نظراً إنها عمارة صغيرة وشقق كتير فيها مش ساكنة، المهم رحبت بيهم وقلتلهم أنا معاكم لو محتاجين أي حاجة.
أنا بصراحة عجبتني الست جداً .. جميلة وطولها متوسط وجسمها ملفوف ومش باين عليها السن آخرها 35 سنة بالكتير وكنت مفكرها أختهم الكبيرة مش أمهم.
بعد مرور أيام بدأت اتعرف عليهم وأقرب منهم وأخلي علاقتي قوية بيهم وهم كانوا مبسوطين باهتمامي بيهم وخصوصاً أمهم منى، وكنت بتعامل بحذر عشان متحسش إني بتقرب ليها عشان طمعان في جمالها وجسمها.
كل ده بقرب بخطوات بطيئة عشان أقرب من منى أكتر لكن ابنها نور غير مسار الأحداث تماماً.
في يوم كنت نازل الشغل ورايح أركب المترو قابلت نور نازل معايا سلمت عليها وسألته رايح فين قال رايح الكلية وبيركب المترو .. فقلتله طريقنا واحد يلا بينا ركبنا المترو وطبعاً كالعادة كان زحمة والناس لازقة في بعض ونور كان واقف قدامي وظهره كله لازق فيا، أنا مفيش حاجة كانت في دماغي لكن كنت مستغرب إنه مش بيحاول يبعد وأنا كنت ساند على الباب وجنبي ناس مش عارف اتحرك.
بعد ما نزلنا سألني بتخلص شغل إمتى؟ قلتله الساعة 4 أو 5 بالكتير قالي ممكن استناك نرجع سوا .. قلتله مفيش مشكلة وأنا مستغرب ، المهم قابلته واحنا راجعين قلتله تعالى نتغدى مع بعض، قالي ليه مش بتاكل في البيت قلتله ما أنا قاعد لوحدي وبكسل أعمل حاجة .. قالي اشمعنا مش بتكسل وأنت بتتمرن .. قلتله وعرفت منين قالي شوفتك من الشباك اللي على المنور بين شقتك وشقتنا وعجبني جسمك الرياضي أوي .. بدأت أحس إن مركز معايا ونظراته ليا غريبة ومش طبيعية وبحس إنه لما بيتكلم معايا بيبقى رقيق ومايص وهو شكله جميل وأبيض يشبه مامته .. المهم قالي متجيبش حاجة احنا نروح ونعمل أكل في البيت قلتله أنت بتعرف تطبخ قالي أيوه ماما هي اللي علمتني .. قلتله ماشي اشترينا حاجات وطلعنا الشقة وهو دخل المطبخ يعمل الأكل وبعد ما خلص قعدنا نتكلم وسألني ليه مش بتتجوز تاني قلتله الظروف المادية والدنيا صعبة .. قالي ما أنت ممكن تتجوز حد من غير ما يكلفك .. قلتله إزاي بس لو عندك حد أنا موافق .. قالي فيه هات رقمك اللي عليه واتس وهبعتلك التفاصيل اديته الرقم
وراح شقتهم وبعد ساعتين كده لقيته بعتلي صور واحدة ب**** جسمها جامد .. وقالي إيه رأيك قلتله الجسم جميل لكن مشوفتش وشها قالي هتشوفه قريب .. قلتله ودي نظامها إيه قالي هتتجوزها من غير أي مصاريف وهتبقى ست بيت تلبي كل رغباتك .
تاني يوم عدى عليا في البيت وقالي هوريك صور الست من غير ** .. فتح تليفونه وفرجني على الصور وكانت المفاجأة .. هو اللي كان لابس ال** وعامل ميكاب تحت ال**** ولا أجدعها ست .. أنا شاكك فيه بس متخيلتش إنه بالجرأة دي .. قلتله أنت عاوز إيه دلوقتي .. قاللي أنا أول ما شوفتك وأنا نفسي أكون في حضنك .. قلتله أنت حر في نفسك لكن أنا مليش في السكة دي .. قاللي جربني معجبتكش مش هنكررها تاني أنا نفسي حد يطلع البنت اللي جوايا ومفيش حد دخل دماغي غيرك .. كلامه هيجني جداً ولقيته بيقلع التيشرت والبنطلون وكان لابس اندر حريمي أسود يجنن وجسمه ناعم مفيش فيه شعرة وبقى متعلق في رقبتي لأني أطول منه بكتير وأنا كنت مولع وبعد كام دقيقة من الدلع والمحن بتاعه ممسكتش نفسي وفجأة هجمت على شفايفه الطرية وفضلت أقطع فيهم وإيدي بتعصر كل حتة في جسمه وهو قاعد يتلوى ويتأوه بمحن ولا أجدعها مرة .. زنقته في الحيطة وشفايفي بتقطع رقبته بوس وصوابعي في بوقه وقمت منزل الشورت ومجرد ما دخلت الراس بس لقيت جسمه بيرعش وبيتأوه بصوت عالي .. ببص لقيت بتاعه بينزل وهو في دنيا تانية .. شوفت المنظر ده هيجت أكتر وقمت مدخل أكتر ومش عاوز أسرع عشان ميتوجعش جامد وهو بيتأوه ويقولي أكتر يا حبيبي.. متعني .. أنا كلي ملكك وكل ما محنه يزيد أنا أسخن أكتر .. لحد ما لقيته بيقولي نيمني على السرير جسمي مش شايلني .. دخلنا الأوضة ونام على ضهره ورفعت رجليه على كتفي وفضلت أرزع فيه 10 دقايق لحد ما شلال لبن نزلته جواه .. لكن حسيت إني لسه مشبعتش منه .. نمت فوقه وفضلت أبوس فيه وأسيحه لحد ما سخنت تاني .. نيمته على جنبه ودخلته فيه وظهره ليا وحضنته جامد وإيدي بتعصر في صدره وهو يتأوه ويقول بصوت ناعم آه يا حبيبي بحب الوضع ده أوي وفضلنا على كده لحد ما نزلت جواه تاني وفضل نايم في حضني مش عاوز أسيبه وهو مش عاوز يقوم لدرجة إني نسيت إنه ولد وإن مراتي اللي في حضني .....

للقصة بقية انتظروا الجزء الثاني
يا بخته ابن المتناكه ياريتني كنت مكانه
 
  • عجبني
التفاعلات: الدكر الشرقاوى
ياريت تواصل
 
أنا حمزة 35 سنة اتجوزت من 8 سنين وبسبب ضغوط الحياة انفصلت عن مراتي .. بعد الطلاق حسيت بفراغ كبير وبقيت لوحدي في البيت وكنت محتاج لست في حياتي، لكن الماديات لا تسمح لمشروع جواز جديد.
في يوم راجع من الشغل لقيت سكان أجروا الشقة اللي جنبي في نفس الدور .. أسرة مكونة من أم أرملة عمرها 47 سنة وإسمها منى وابنها نور 22 سنة وطفلة صغيرة فرح 7 سنين.
فرحت إن هيبقى في صوت في البيت بدل السكوت ده نظراً إنها عمارة صغيرة وشقق كتير فيها مش ساكنة، المهم رحبت بيهم وقلتلهم أنا معاكم لو محتاجين أي حاجة.
أنا بصراحة عجبتني الست جداً .. جميلة وطولها متوسط وجسمها ملفوف ومش باين عليها السن آخرها 35 سنة بالكتير وكنت مفكرها أختهم الكبيرة مش أمهم.
بعد مرور أيام بدأت اتعرف عليهم وأقرب منهم وأخلي علاقتي قوية بيهم وهم كانوا مبسوطين باهتمامي بيهم وخصوصاً أمهم منى، وكنت بتعامل بحذر عشان متحسش إني بتقرب ليها عشان طمعان في جمالها وجسمها.
كل ده بقرب بخطوات بطيئة عشان أقرب من منى أكتر لكن ابنها نور غير مسار الأحداث تماماً.
في يوم كنت نازل الشغل ورايح أركب المترو قابلت نور نازل معايا سلمت عليها وسألته رايح فين قال رايح الكلية وبيركب المترو .. فقلتله طريقنا واحد يلا بينا ركبنا المترو وطبعاً كالعادة كان زحمة والناس لازقة في بعض ونور كان واقف قدامي وظهره كله لازق فيا، أنا مفيش حاجة كانت في دماغي لكن كنت مستغرب إنه مش بيحاول يبعد وأنا كنت ساند على الباب وجنبي ناس مش عارف اتحرك.
بعد ما نزلنا سألني بتخلص شغل إمتى؟ قلتله الساعة 4 أو 5 بالكتير قالي ممكن استناك نرجع سوا .. قلتله مفيش مشكلة وأنا مستغرب ، المهم قابلته واحنا راجعين قلتله تعالى نتغدى مع بعض، قالي ليه مش بتاكل في البيت قلتله ما أنا قاعد لوحدي وبكسل أعمل حاجة .. قالي اشمعنا مش بتكسل وأنت بتتمرن .. قلتله وعرفت منين قالي شوفتك من الشباك اللي على المنور بين شقتك وشقتنا وعجبني جسمك الرياضي أوي .. بدأت أحس إن مركز معايا ونظراته ليا غريبة ومش طبيعية وبحس إنه لما بيتكلم معايا بيبقى رقيق ومايص وهو شكله جميل وأبيض يشبه مامته .. المهم قالي متجيبش حاجة احنا نروح ونعمل أكل في البيت قلتله أنت بتعرف تطبخ قالي أيوه ماما هي اللي علمتني .. قلتله ماشي اشترينا حاجات وطلعنا الشقة وهو دخل المطبخ يعمل الأكل وبعد ما خلص قعدنا نتكلم وسألني ليه مش بتتجوز تاني قلتله الظروف المادية والدنيا صعبة .. قالي ما أنت ممكن تتجوز حد من غير ما يكلفك .. قلتله إزاي بس لو عندك حد أنا موافق .. قالي فيه هات رقمك اللي عليه واتس وهبعتلك التفاصيل اديته الرقم
وراح شقتهم وبعد ساعتين كده لقيته بعتلي صور واحدة ب**** جسمها جامد .. وقالي إيه رأيك قلتله الجسم جميل لكن مشوفتش وشها قالي هتشوفه قريب .. قلتله ودي نظامها إيه قالي هتتجوزها من غير أي مصاريف وهتبقى ست بيت تلبي كل رغباتك .
تاني يوم عدى عليا في البيت وقالي هوريك صور الست من غير ** .. فتح تليفونه وفرجني على الصور وكانت المفاجأة .. هو اللي كان لابس ال** وعامل ميكاب تحت ال**** ولا أجدعها ست .. أنا شاكك فيه بس متخيلتش إنه بالجرأة دي .. قلتله أنت عاوز إيه دلوقتي .. قاللي أنا أول ما شوفتك وأنا نفسي أكون في حضنك .. قلتله أنت حر في نفسك لكن أنا مليش في السكة دي .. قاللي جربني معجبتكش مش هنكررها تاني أنا نفسي حد يطلع البنت اللي جوايا ومفيش حد دخل دماغي غيرك .. كلامه هيجني جداً ولقيته بيقلع التيشرت والبنطلون وكان لابس اندر حريمي أسود يجنن وجسمه ناعم مفيش فيه شعرة وبقى متعلق في رقبتي لأني أطول منه بكتير وأنا كنت مولع وبعد كام دقيقة من الدلع والمحن بتاعه ممسكتش نفسي وفجأة هجمت على شفايفه الطرية وفضلت أقطع فيهم وإيدي بتعصر كل حتة في جسمه وهو قاعد يتلوى ويتأوه بمحن ولا أجدعها مرة .. زنقته في الحيطة وشفايفي بتقطع رقبته بوس وصوابعي في بوقه وقمت منزل الشورت ومجرد ما دخلت الراس بس لقيت جسمه بيرعش وبيتأوه بصوت عالي .. ببص لقيت بتاعه بينزل وهو في دنيا تانية .. شوفت المنظر ده هيجت أكتر وقمت مدخل أكتر ومش عاوز أسرع عشان ميتوجعش جامد وهو بيتأوه ويقولي أكتر يا حبيبي.. متعني .. أنا كلي ملكك وكل ما محنه يزيد أنا أسخن أكتر .. لحد ما لقيته بيقولي نيمني على السرير جسمي مش شايلني .. دخلنا الأوضة ونام على ضهره ورفعت رجليه على كتفي وفضلت أرزع فيه 10 دقايق لحد ما شلال لبن نزلته جواه .. لكن حسيت إني لسه مشبعتش منه .. نمت فوقه وفضلت أبوس فيه وأسيحه لحد ما سخنت تاني .. نيمته على جنبه ودخلته فيه وظهره ليا وحضنته جامد وإيدي بتعصر في صدره وهو يتأوه ويقول بصوت ناعم آه يا حبيبي بحب الوضع ده أوي وفضلنا على كده لحد ما نزلت جواه تاني وفضل نايم في حضني مش عاوز أسيبه وهو مش عاوز يقوم لدرجة إني نسيت إنه ولد وإن مراتي اللي في حضني .....

للقصة بقية انتظروا الجزء الثاني
حلو استمر عاوزين باقي القصه
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
أنا حمزة 35 سنة اتجوزت من 8 سنين وبسبب ضغوط الحياة انفصلت عن مراتي .. بعد الطلاق حسيت بفراغ كبير وبقيت لوحدي في البيت وكنت محتاج لست في حياتي، لكن الماديات لا تسمح لمشروع جواز جديد.
في يوم راجع من الشغل لقيت سكان أجروا الشقة اللي جنبي في نفس الدور .. أسرة مكونة من أم أرملة عمرها 47 سنة وإسمها منى وابنها نور 22 سنة وطفلة صغيرة فرح 7 سنين.
فرحت إن هيبقى في صوت في البيت بدل السكوت ده نظراً إنها عمارة صغيرة وشقق كتير فيها مش ساكنة، المهم رحبت بيهم وقلتلهم أنا معاكم لو محتاجين أي حاجة.
أنا بصراحة عجبتني الست جداً .. جميلة وطولها متوسط وجسمها ملفوف ومش باين عليها السن آخرها 35 سنة بالكتير وكنت مفكرها أختهم الكبيرة مش أمهم.
بعد مرور أيام بدأت اتعرف عليهم وأقرب منهم وأخلي علاقتي قوية بيهم وهم كانوا مبسوطين باهتمامي بيهم وخصوصاً أمهم منى، وكنت بتعامل بحذر عشان متحسش إني بتقرب ليها عشان طمعان في جمالها وجسمها.
كل ده بقرب بخطوات بطيئة عشان أقرب من منى أكتر لكن ابنها نور غير مسار الأحداث تماماً.
في يوم كنت نازل الشغل ورايح أركب المترو قابلت نور نازل معايا سلمت عليها وسألته رايح فين قال رايح الكلية وبيركب المترو .. فقلتله طريقنا واحد يلا بينا ركبنا المترو وطبعاً كالعادة كان زحمة والناس لازقة في بعض ونور كان واقف قدامي وظهره كله لازق فيا، أنا مفيش حاجة كانت في دماغي لكن كنت مستغرب إنه مش بيحاول يبعد وأنا كنت ساند على الباب وجنبي ناس مش عارف اتحرك.
بعد ما نزلنا سألني بتخلص شغل إمتى؟ قلتله الساعة 4 أو 5 بالكتير قالي ممكن استناك نرجع سوا .. قلتله مفيش مشكلة وأنا مستغرب ، المهم قابلته واحنا راجعين قلتله تعالى نتغدى مع بعض، قالي ليه مش بتاكل في البيت قلتله ما أنا قاعد لوحدي وبكسل أعمل حاجة .. قالي اشمعنا مش بتكسل وأنت بتتمرن .. قلتله وعرفت منين قالي شوفتك من الشباك اللي على المنور بين شقتك وشقتنا وعجبني جسمك الرياضي أوي .. بدأت أحس إن مركز معايا ونظراته ليا غريبة ومش طبيعية وبحس إنه لما بيتكلم معايا بيبقى رقيق ومايص وهو شكله جميل وأبيض يشبه مامته .. المهم قالي متجيبش حاجة احنا نروح ونعمل أكل في البيت قلتله أنت بتعرف تطبخ قالي أيوه ماما هي اللي علمتني .. قلتله ماشي اشترينا حاجات وطلعنا الشقة وهو دخل المطبخ يعمل الأكل وبعد ما خلص قعدنا نتكلم وسألني ليه مش بتتجوز تاني قلتله الظروف المادية والدنيا صعبة .. قالي ما أنت ممكن تتجوز حد من غير ما يكلفك .. قلتله إزاي بس لو عندك حد أنا موافق .. قالي فيه هات رقمك اللي عليه واتس وهبعتلك التفاصيل اديته الرقم
وراح شقتهم وبعد ساعتين كده لقيته بعتلي صور واحدة ب**** جسمها جامد .. وقالي إيه رأيك قلتله الجسم جميل لكن مشوفتش وشها قالي هتشوفه قريب .. قلتله ودي نظامها إيه قالي هتتجوزها من غير أي مصاريف وهتبقى ست بيت تلبي كل رغباتك .
تاني يوم عدى عليا في البيت وقالي هوريك صور الست من غير ** .. فتح تليفونه وفرجني على الصور وكانت المفاجأة .. هو اللي كان لابس ال** وعامل ميكاب تحت ال**** ولا أجدعها ست .. أنا شاكك فيه بس متخيلتش إنه بالجرأة دي .. قلتله أنت عاوز إيه دلوقتي .. قاللي أنا أول ما شوفتك وأنا نفسي أكون في حضنك .. قلتله أنت حر في نفسك لكن أنا مليش في السكة دي .. قاللي جربني معجبتكش مش هنكررها تاني أنا نفسي حد يطلع البنت اللي جوايا ومفيش حد دخل دماغي غيرك .. كلامه هيجني جداً ولقيته بيقلع التيشرت والبنطلون وكان لابس اندر حريمي أسود يجنن وجسمه ناعم مفيش فيه شعرة وبقى متعلق في رقبتي لأني أطول منه بكتير وأنا كنت مولع وبعد كام دقيقة من الدلع والمحن بتاعه ممسكتش نفسي وفجأة هجمت على شفايفه الطرية وفضلت أقطع فيهم وإيدي بتعصر كل حتة في جسمه وهو قاعد يتلوى ويتأوه بمحن ولا أجدعها مرة .. زنقته في الحيطة وشفايفي بتقطع رقبته بوس وصوابعي في بوقه وقمت منزل الشورت ومجرد ما دخلت الراس بس لقيت جسمه بيرعش وبيتأوه بصوت عالي .. ببص لقيت بتاعه بينزل وهو في دنيا تانية .. شوفت المنظر ده هيجت أكتر وقمت مدخل أكتر ومش عاوز أسرع عشان ميتوجعش جامد وهو بيتأوه ويقولي أكتر يا حبيبي.. متعني .. أنا كلي ملكك وكل ما محنه يزيد أنا أسخن أكتر .. لحد ما لقيته بيقولي نيمني على السرير جسمي مش شايلني .. دخلنا الأوضة ونام على ضهره ورفعت رجليه على كتفي وفضلت أرزع فيه 10 دقايق لحد ما شلال لبن نزلته جواه .. لكن حسيت إني لسه مشبعتش منه .. نمت فوقه وفضلت أبوس فيه وأسيحه لحد ما سخنت تاني .. نيمته على جنبه ودخلته فيه وظهره ليا وحضنته جامد وإيدي بتعصر في صدره وهو يتأوه ويقول بصوت ناعم آه يا حبيبي بحب الوضع ده أوي وفضلنا على كده لحد ما نزلت جواه تاني وفضل نايم في حضني مش عاوز أسيبه وهو مش عاوز يقوم لدرجة إني نسيت إنه ولد وإن مراتي اللي في حضني .....

للقصة بقية انتظروا الجزء الثاني
اسلوب حلو كمل
 
قصة جميلة كمل
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%